في قصيدة أول أبياتها ، قم جدد الحزن في العشرين من صفر *** ففيه ردت رؤوس الآل للحفر ، خرج الكثير من المعزين من حسينية الحاج أحمد بن خميس بيوم العشرين من صفر المصادف لأربعينية الإمام الحسين عليه السلام ، وقد اشترك في إلقاء القصيدة كلا من الرادودين علي حماد وجعفر سهوان، وإليكم نضع هذه الصور:
موكب عزاء الحسينية يوم العشرين من صفر 1432هـ




















































التعليقات (4)
واحد من الناس
تاريخ: 2011-01-26 - الوقت: 09:49 صباحاًالقصيده جميله . ابداع من الرواديد .. موكب مهيــــب لكن للأسف الشديد خرج الموكب متأخر جدااااااا حتى في الموكب صارت مسافات واجد بين المعزين
محب ال سهوان
تاريخ: 2011-01-26 - الوقت: 08:41 مساءًرادود مبدع بحق الشجي الصادق ليجسد ضلامات ال بيت رسول الله بالابيات المعبرة والحزينة يعطيك الله العافية يا ولد سهوان .
مأجورين
تاريخ: 2011-01-29 - الوقت: 07:44 مساءًوالله ماقصرتون يا علي حماد وياجعفر سهوان ابداع وخدمه اهل البيت في دمكم وانتم ثنائي ناجح 100% والله يعطيكم العافيه بس سؤال ليش ياجعفر سهوان اذا تكون بمشاركة احد الرواديد لاتكمل المسيره العزائيه بل تقطع قبل وصولك الى المأتم كما ليلة عاشر اتمن ان ترد على السؤال يا رادودنا المميز وبالتوفيق للجميع وليش العزاء خرج متأخر جداً نتمن ان يكون هناك ترتيب مسبق كما كان في السابق ونتمن ان يكون موكب الزنجيل في مقدمة العزاء قبل الحلقه مثل قبل اتمن ان يأخد طلبي بعين الاعتبار والله يوفق الجميع مأجورين تجميعاَ
ع ج ح أ شريف
تاريخ: 2011-02-03 - الوقت: 11:18 مساءًشكرا للرواديد علي حمادي وجعفر سهوان ما قصروا في شيء والله يعودكم جميعا