شارك هذا الموضوع

إحصاءات حول عاشوراء

السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين السلام على قمر بني هاشم أبي الفضل العباس .. لا يخفى ما للإحصاء والتوثيق من دور في إبراز معالم أوضح عن أي موضوع أو حادثة فكيف بواقعة الطف العظيمة، لذا نرى أن عرض بعض الإحصائيات يجعل ثورة كربلاء أكثر تجسيداً ووضوحاً، ولهذا السبب ننقل فيما يلي بعض النماذج والأرقام :


- امتدت فترة قيام الإمام الحسين (ع) من يوم رفضه البيعة ليزيد وحتى يوم عاشوراء (175يوماً) :
(12 يوماً) منها في المدينة، و (أربعة أشهر وعشرة أيام) في مكة.
و (23 يوماً) في الطريق من مكة إلى كربلاء.
و (ثمانية أيام) في كربلاء (2 إلى 10 محرم.)


- عدد المنازل بين مكة والكوفة والتي قطعها الإمام الحسين (ع) حتى بلغ كربلاء هي (18 منزلاً).
والمسافة الفاصلة بين كل منزل وآخر ثلاثة فراسخ.
- عدد المنازل من الكوفة إلى الشام والتي مر بها أهل البيت (ع) وهم سبايا (14 منزلاً).
- عدد الكتب التي وصلت من الكوفة إلى الإمام الحسين (ع) في مكة تدعوه فيها إلى القدوم هي :
(12000 كتاباً) وفقاً لنقل الشيخ المفيد.
- بلغ عدد من بايع مسلم بن عقيل في الكوفة : (18000) أو (25000) وقيل (40000).
- عدد شهداء كربلاء من أبناء أبي طالب الذين وردت أسماؤهم في زيارة الناحية (17 شخصاً).
- وعدد شهداء كربلاء من أبناء أبي طالب ممن لم ترد أسماؤهم في زيارة الناحية هم (13 شخصاً).
- واستشهد ثلاثة أطفال من بني هاشم فيكون مجموعهم (33 شخصا) وهم كما يلي :
أولاد الإمام الحسين (ع) (3) أشخاص.
أولاد الإمام علي (ع)(9) أشخاص.
أولاد الإمام الحسن (ع) (4) أشخاص.
أولاد عقيل (12) شخصاً.
أولاد جعفر (4) أشخاص.


- بلغ عدد الشهداء الذين وردت أسماؤهم في زيارة الناحية المقدسة
وبعض المصادر الأخرى - باستثناء الإمام الحسين (ع) وشهداء بني هاشم - (82) شخصا ووردت أسماء (29) شخصا غيرهم في المصادر المتأخرة.


- بلغ مجموع شهداء الكوفة من أنصار الإمام الحسين (ع) (138) شخصا، وكان (14) شخصا من هذا الركب الحسيني غلمانا عبيدا.


- كان عدد رؤوس الشهداء التي قسمت على القبائل وأخذت من كربلاء إلى الكوفة (78) رأسا مقسمة على النحو التالي :
قيس بن الأشعث رئيس بني كندة (13) رأسا.
شمر بن ذي الجوشن رئيس هوزان (12) رأسا.
قبيلة بني تميم (17) رأسا.
قبيلة بني أسد (17) رأسا.
قبيلة مذحج (6) رؤوس.
أشخاص من قبائل متفرقة (13) رأسا.


- كان عمر سيد الشهداء (ع) حين شهادته (57) سنة.


- بلغت جراح الإمام الحسين (ع) بعد استشهاده (33) طعنة رمح، و (34) ضربة سيف، وجراح أخرى من أثر النبال.


- كان عدد المشاركين في رض جسد الإمام الحسين (ع) بالخيل (10) أشخاص.


- بلغ عدد جيش الكوفة القادم لقتال الإمام الحسين (ع) (33000).
وكان عددهم في المرة الأولى (22000) وعلى الشكل التالي :
عمر بن سعد ومعه (6000)
سنان ومعه (4000)
عروة بن قيس ومعه (4000)
شمر ومعه (4000)
شبث بن ربعي ومعه (4000)
ثم التحق بهم يزيد بن ركاب الكلبي ومعه (2000)
والحصين بن نمير ومعه (4000)
والمازني ومعه (3000)
ونصر المازني ومعه (2000)


- نعى سيد الشهداء يوم العاشر من محرم عشرة من أصحابه وخطب في شهادتهم ودعا لهم ولعن أعدائهم
وأولئك الشهداء هم :
علي الأكبر / أبو الفضل العباس / القاسم ابن الحسن / عبد الله بن الحسن
حبيب بن مظاهر / الحر بن يزيد الرياحي / زهير بن القين / جون


- وترحم على اثنين منهم وهما : مسلم بن عقيل / هانئ بن عروة


- ألقي يوم العاشر من محرم بثلاثة من رؤوس الشهداء إلى جانب الإمام الحسين (ع) هم :
عبد الله بن عمير الكلبي / عمرو بن جنادة / عابس بن أبي شبيب الشاكري



- في يوم العاشر قامت قيامة آل محمد وشيعتهم عظم الله الأجر لنا ولكم.
وأيضاً سار الإمام الحسين وجلس عند رؤوس سبعة من الشهداء وهم :
مسلم بن عوسجة / الحر / واضح الرومي / جون / العباس / علي الأكبر / والقاسم



- الأجساد المقطعة
قطعت أجساد ثلاثة من الشهداء يوم عاشوراء وهم :
علي الأكبر / أبو الفضل العباس / عبد الرحمن بن عمير



- أمهات الشهداء
كانت أمهات تسعة من شهداء كربلاء حاضرات يوم عاشوراء ورأين استشهاد أبنائهن وهم :
عبد الله بن الحسين وأُمّه رباب / عون بن عبد الله بن جعفر وأمّه زينب / القاسم بن الحسن وأمّه رملة
عبد الله بن الحسن وأمّه بنت شليل الجليلية / عبد الله بن مسلم وأمّه رقية بنت علي (ع)
محمد بن أبي سعيد بن عقيل وأمه عبده بنت عمرو بن جنادة / عبد الله بن وهب الكلبي وأمّه أُم وهب
وعلي الأكبر (وأُمّه ليلى كما وردت في بعض الأخبار ولكن هذا غير ثابت)



- الشهداء غير البالغين
استشهد في كربلاء خمسة صبيان غير بالغين وهم :
عبدالله الرضيع / عبدالله بن الحسن / محمد بن أبي سعيد بن عقيل
القاسم بن الحسن / وعمرو بن جنادة الانصاري



- خمسة من صحابة الرسول (ص)
خمسة من أصحاب كربلاء كانوا من أصحاب رسول الله (ص) وهم :
أنس بن حرث الكاهلي / حبيب بن مظاهر / مسلم بن عوسجة / هانئ بن عروة / وعبد الله بن بقطر العميري


- الغلامان والعبيد
استشهد بين يدي أبي عبد الله 15 غلاماً وهم :
نصر وسعد (من موالي علي عليه السلام) / مُنجِح (مولى الإمام الحسن (ع))
أسلم وقارب (من موالي الإمام الحسين (ع)) / الحرث (مولى حمزة)
جون (مولى أبي ذر) / رافع (مولى مسلم الأزدي) / سعد (مولى عمر الصيداوي)
سالم (مولى بني المدينة) / سالم (مولى العبدي) / شوذب (مولى شاكر)
شيب (مولى الحرث الجابري) / واضح (مولى الحرث السلماني)
هؤلاء الأربعة عشر استشهدوا في كربلاء أما سلمان (مولى الإمام الحسين (ع)) فقد كان قد بعثه إلى البصرة واستشهد هناك.


- الأسرى من أصحاب الإمام
أُسر اثنان من أصحاب الإمام الحسين (ع) ثم استشهدوا، وهما :
سوار بن منعم / منعم بن ثمامة الصيداوي


- استشهدوا بعد الإمام
استشهد أربعة من أصحاب الإمام الحسين (ع) من بعد استشهاده وهم :
سعد بن الحرث وأخوه أبو الحتوف / وسويد بن أبي مطاع (وكان جريحاً)
ومحمد بن أبي سعيد بن عقيل


- استشهدوا بمحضر من آبائهم
استشهد سبعة بحضور آبائهم وهم :
علي الأكبر / عبد الله بن الحسين / عمرو بن جنادة / عبد الله بن يزيد
مجمع بن عائذ / وعبد الرحمن بن مسعود


- خمس نساء أردن القتال
خرجت خمس نساء من خيام الإمام الحسين (ع) باتجاه العدو لغرض الهجوم أو الاحتجاج عليه وهن :
أمة مسلم بن عوسجة / أم وهب زوجة عبد الله الكلبي / أم عبد الله الكلبي / زينب الكبرى / وأم عمرو بن جنادة


- استشهاد امرأة
المرأة التي استشهدت في كربلاء هي أم وهب (زوجة عبد الله بن عمير الكلبي)


- النساء في كربلاء
النساء اللواتي كن في كربلاء، هن :
زينب / أم كلثوم / فاطمة / صفية / رقية / وأم هانئ (هؤلاء الستة من بنات أمير المؤمنين)
وفاطمة وسكينة (بنتا الإمام الحسين (ع))
ورباب / عاتكة / أم محسن بن الحسن / بنت مسلم بن عقيل / فضة النوبية
جارية الإمام الحسين / أم وهب بن عبد الله



 


 

التعليقات (1)

  1. avatar
    مصطفى الحسين

    لقد نسيتم جريح كربلاء ... الحسن المثنى ابن الامام الحسن عليه السلام فـ يروى أن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام قاتل بين يدي عمه الحسين عليه السلام وهو فارس، وله يومئذ عشرون سنة، وقيل: تسع عشرة سنة، وأصابته ثمان عشرة جراحة حتى ارْتَث ووقع في وسط القتلى، فحمله خاله أسماء بن خارجة الفزاري، ورده إلى الكوفة وداووا جراحه، وبقي عنده ثلاثة أشهر حتى عوفي وسلم، وانصرف إلى المدينة، فبنى بعد انصرافه بسنة ب فاطمة بنت الحسين بن علي بنت عمه،

شارك بتعليقك حول هذا الموضوع

شارك هذا الموضوع