ثار حبيب ابن مظاهر الاسدي مهملاً كُلَ الحجج الواهية من عمرٍ أو ظرف فسار متجها نحو الحق عازماً على نصرته فعلى أثره أنطلق موكب الزنجيل بقيادة الرادودين عيسى سلمان و قاسم الحداد بحشود من مختلف الأعمار أحتفاءاً بذكراه و نصرتاً لقضية أبا عبد الله الحسين(ع),, عظم الله أجورنا و أجوركم بمصاب أبي عبد الله الحسين (ع)
التعليقات (0)