بعد وفاة منقذ البشرية (ص) بدأت أمته بظلم أهل بيته (ع) بعد ما كان هذا الحقد المكبوت في أنفسهم و قد بدأو أول جريمة بحق أهل البيت (ع) ألا و هي الهجوم على دار الزهراء سيدة نساء العالمين (ع) و زرع المسمار في صدرها و إسقاط المحسن من بطنها و تقييد أمير المؤمنين (ع) بكل وحشية و عنف
و لكن بدون جدوى فكانت الزهراء (ع) لا تستطيع فعل شيء غير الدعاء على القوم فتذكرت أن أباها قد بعث رحمة للناس و ليس نقمة عليهم
و منذ ذلك اليوم إستمر الظلم على أهل بيت النبوة و الإمامة عليهم أفضل الصلاة والسلام.
التعليقات (0)