يقول النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله): (ما قبض الله عالماً، إلا كان ثغرة في الإسلام لا تسد)، وفي رواية أخرى: (إذا مات العالم ثلم في الإسلام ثلمة، لا يسدها شيء إلى يوم القيامة)..
توفي فجر هذا اليوم في وبجوار السيدة المعصومة عليها السلام العلامة الشيخ محمد مهدي الآصفي عن عمر ناهز 76 عاما. ولد سماحته في مدينة الأشرف في عام 1939م ، ورحل قسرا بعد ذلك - بسبب ضغوطات نظام البعث آنذاك - إلى مدينة قم المقدسة واستقر بها. حسينية الحاج أحمد بن خميس وجميع منتسبيها تتقدم لعائلة الفقيد بخالص التعازي والمواساة، تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه في فسيح جناته، ورحم الله من قرأ لروحه وأرواح المؤمنين والمؤمنات سورة الفاتحة.
التعليقات (0)