في يوم ذكرى رحيل كعبة الصبر والإباء، السيدة زينب بنت أمير المؤمنين (ع)، أبى المؤمنون إلا أن يشاركوا أهل البيت في مجلس العزاء، لهذا انتظمت صفوفهم في حلقات، وهم يلطمون صدورهم، على وقع قصيدة رثائية كانت بصوت الرادود حسن آل رضي، لتحلق أرواحهم هناك فوق القبة الذهبية.. حيث طود الصبر شامخ في تلك البقعة الطاهرة.. وآه لوجدكِ يا زينب..
التعليقات (0)