على وقع صوت الطبول المدوي، المتناسق مع المشية المنتظمة مع ضرب السلاسل فوق الظهور، كان صوت الرادود الحسيني السيد أحمد العلوي ينساب معلنا الحداد لفقد خير البشر، فيما انتظمت صفوف المعزين بكل وقار وسكينة، مستذكرة تلك الفاجعة الكبرى..
على وقع صوت الطبول المدوي، المتناسق مع المشية المنتظمة مع ضرب السلاسل فوق الظهور، كان صوت الرادود الحسيني السيد أحمد العلوي ينساب معلنا الحداد لفقد خير البشر، فيما انتظمت صفوف المعزين بكل وقار وسكينة، مستذكرة تلك الفاجعة الكبرى..
التعليقات (0)