عظم الله أجوركم.. في ليلة المأساة العُظمى، والفاجعة الكبرى، ليلة العاشر من المحرم 1436هـ، حيث تكتسي الأرض بالسواد، وتتقرّح العيون من ذرف الدموع، وتتألم الأفئدة من هول ما جرى في ذلك اليوم، في كربلاء، عام 61 للهجرة..
الرادود حسين سهوان، قاد موكب المسير، بقصيدة تحمل في قوافيها ألم المصيبة، وتبرز صورا من المأساة، ليحلق المعزون بأرواحهم فوق سماء كربلاء، بين تلك القبب الذهبية، ملبيةً نداء (ألا من ناصرٍ ينصرنا)..
التعليقات (0)