تواصل خروج موكب الزنجيل في ليالي عاشوراء الحسين (ع)، وفي هذه الليلة، التاسع من المحرم 1436هـ، شارك الرادود الحسيني عبدالأمير الستراوي، الذي أضفى على الموكب هيبةً و وقار، بإيقاع صوته الشجي، ليتفاعل المعزون، وترتسم الصورة النهائية للحزن والجزع والبكاء.. حيث لقتل الحسين (ع) حرارةً في قلوب المؤمنين، لن تبرد أبدا..
التعليقات (0)