مواساةً لعلي الأكبر (ع)، أبت تلك الفتية الحسينية إلا أن تلطم صدورها، وأن يلهج لسانها بمراثي كربلاء، في الليلة التاسعة من المحرم 1436هـ، بمشاركة عدة رواديد ناشئة، كان ذلك هو موكب (أبناء الرسالة)..
التعليقات (0)