شارك هذا الموضوع

جريمة استباحة المدينة المنورة - عصر الثاني من المحرم عام 1435 هـ

ارتقى منبر حسينية الحاج أحمد بن خميس الخطيب الشيخ حسن القيدوم ، في ثاني أيام محرم الحرام لعام 1435 هـ ، وقد ابتدأ مجلسه بالآية الكريمة " يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ ۚ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَٰكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ  " وقد تحدث عن أفعال الأمويين الشنيئة على مر التاريخ من  الهجوم على المدينة المنورة ، وارتكاب المجازر وهتك الأعراض واستباحة الحرم النبوي الشريف ، وهذه وصمه عار في تاريخهم وكيف واجه أئمة أهل البيت هذه الأفعال بإعادة تأهيل المسلمين روحيا ونفسيا وعقائديا و إعادة مكانة و قداسة المدينة المنورة .

التعليقات (0)

شارك بتعليقك حول هذا الموضوع

شارك هذا الموضوع