عاد الحسين حاملا ابنه الأكبر مذبوحا إلى خيام النساء، فكسر هذا الابن ظهر أبيه، هو علي الأكبر أكثر الناس شبها بجده النبي محمد خلقا وخلقا، وتذكر مصيبة علي ليلة التاسع ويقام العزاء عليه وهكذا الحال في الصور التالية التي يبين فيها المعزين والرادود رياض يوسف فإليكموها:
التعليقات (0)