تواجد المعزين في باحة حسينية الحاج أحمد بن خميس ليلطموا الصدور حزنا على وفاة السيدة زينب عليها السلام، كعبة الأحزان التي أخذت أسيرة بعد وفاة أخيها وهي التي كانت معززة مكرمة فأركبت الهزيل وسبيت وأدخلوها مجلس الفاسق يزيد بل وأسكنوها خربة، لكنها كانت صمود رغم الألم، وقد ألقى القصيدة الرثائية الرادود حميد الشيخ وهذه بعض الصور من الحدث:
التعليقات (0)