كعادته الرادود المميز علي حمادي خرج متميزا يقود جمع المعزين ليلة وفاة الإمام الحسن العسكري عليه السلام بالعام 1432هـ وسط حضور تميز بقوته سواء بعدد المشاركين أو بصدى صوت لطماتهم ، وحيث جرى ذاك تواجدت عدسة موقع حسينية الحاج أحمد بن خميس لتنقل لكم الفعالية:
التعليقات (3)
عاشقة الحسين
تاريخ: 2011-02-12 - الوقت: 01:50 صباحاًمأجوريين ومثابين ان شاء الله ..
معزي
تاريخ: 2011-02-12 - الوقت: 04:13 صباحاًمأجورين جميعا.. أتمنى من المراقبين أن يضعوا مشاركتي بدون تقطيعها ما شاء الله الموكب كان حاشد بس للأسف غابت عنه الروحانية في هذه المرة، حث أننا جئنا نعزي الزهراء وصاحب العصر في هذه المناسبة الأليمة. للأسف في هذه المناسبة كانت القصيدة بعيدة كل البعد عن المصيبة تماما. وحيث أننا جئنا وعطلنا أعمالنا وأشغالنا لنلطم على صدورنا على صاحب المصيبة، لكن نجد أنفسنا نلطم على أمور ليست لها علاقة بأهل البيت ولا مصيبتهم. أتمنى من المسئولين والمختصين بالموكب أن يحافظوا على الموكب وهيبته وروحانيته وطابعه الحزين ويركزوا على تقوية الموكب، والتركيز على القصائد الحسينية التي تجعل الموكب ذا هيبة وحزن. وكل ما كتبته نابع من داخلي ومن خوفي على الموكب بأن يتحول إلى مسيرات احتجاجيه تذهب بالموكب في منزلقات ويضعف شيء فشيء وتمل الناس من كل الشعارات التي تطرح حسب الظروف أو الأجواء السياسية التي نعيشها. أرجوكم أبعدوا السياسة عن الموكب ودعوا الموكب للعزاء والتعزية. هناك أماكن كثيرة لطرح الأمور السياسية بدلا من الموكب.
واجهة الحياك الإلكترونية
تاريخ: 2011-02-13 - الوقت: 12:08 مساءًحصل لنا الشرف بإن نكون من الحضور لهذه المشاركة المميزة من الرادود الخلوق علي حمادي من كلمات مبدعة نثرها الشاعر سيد ناصر العلوي و من اداء مميز للرادود الحسيني . نتشرف بإلقاء نظرة على جزء تغطيتنا لهذه المشاركة http://www.alhiyaknet.net/vb/showthread.php?t=838