انطلق موكب الزنجيل التابع لحسينية الحاج أحمد بن خميس في ليلة العاشر من شهر محرم الحرام للعام 1432 هـ وسط مشاركة لرادود القرية الأستاذ مكي جاسم الحرحوش ، وكان موكب الزنجيل مهيبا وعكس الحزن الواقع على الحاضرين أسى المصيبة ،وعند وصول الموكب عند المقبرة تم التوقف لقراءة سورة القاتحة لأرواح المؤمنين والمؤمنات وبالأخص خدام الإمام الحسين (ع)، وبعد قرأ الرادود الحسيني حسن المعلمة زياة الإمام الحسين (ع) في موقف مهيب تعجز الألسن عن وصفه، بعدها سار الموكب مع الرادود المعلمة إلى الحسينية.
التعليقات (0)