في اليوم الثاني من شهر محرم الحرام لموسم 1432هـ، رقى المنبر الخطيب الحسيني الشيخ حسن القيدوم ليتحدث عن خروج الإمام الحسين عليه السلام من أرض جده صلى الله عليه وآله، ليرتحل لأرض كربلاء حيث شاء الله أن يراه قتيلا ..
وعلى وقع أطواره الخاصة، تفاعل المؤمنون المستمعون ليذرفوا الدموع حزنا وألما وشوقا لتلك البقعة الطاهرة .. حيث النفوس قد عانقت ذلك المكان محملة على أجنحة العشق الحسيني .. ولا عجب في ذلك حيث لقتل الحسين حرارة في قلوبهم لن تبرد أبدا.
التعليقات (0)