سيدي ومولاي يا ضامن الجنان ، نشهدُ أنك تعلم بأن أرواحنا قد رفرفت حول ضريحك الطاهر ، فتقبل منا هذا اليسير ، راجين من الله أن يشملنا منك اللطف والعطف أيها الإمام الرؤوف.
شارك المؤمنون المعزون في موكب اللطم خارج حسينية الحاج أحمد بن خميس مع الرادود الحسيني جعفر سهوان. وعند وصول الموكب للحسينية اختتم الرادود الحسيني على الحمادي ذلك الموكب وسط تفاعل المعزين بلطم الصدور. لكم صور التغطية وعظم الله أجوركم.
التعليقات (6)
معزي
تاريخ: 2010-02-02 - الوقت: 09:43 صباحاًالعزاء كان واجد زين وحلو ورهيب ومهيب و المعزين مبدعين يتفاعلون مع الرادود بسرعة والعزاء كان مولع نار بس لولا الوقت وكانت مشاركة طيبة من الرادود علي حمادي والرادود ابو محمد ابدع وان شاء الله دوم العزاء جدي ومأجورين
علي عبد الكريم طريف
تاريخ: 2010-02-02 - الوقت: 01:00 مساءًمأجورين
طريفية متغربة
تاريخ: 2010-02-02 - الوقت: 01:13 مساءًمأجورين بمصاب علي بن موسى الرضا
سنابسسسسسسسسسسس
تاريخ: 2010-02-02 - الوقت: 01:38 مساءًالله يعطيكم العافيه ماجورين
أبو علي
تاريخ: 2010-02-02 - الوقت: 08:36 مساءًالقصيدة روعة روعة وقوية والأداء كلش حلو مأجورين
[جميل حسن
تاريخ: 2010-02-02 - الوقت: 11:50 مساءًيعني قليل عليك لقب العميد يا بو محمد رجعت ايام العز الشكر موصول لكل من ساهم في اخراج الموكب في احسن صورة من ادارة و رواديد و لا ننسى المعزين الذين هم عمود الموكب