بعد إنقطاع دام العشرون عاما ، إنطلق الليلة السابع من شهر صفر 1431هـ موكب عزاء أبناء الرسالة للأشبال من حسينية الحاج أحمد بن خميس ، بمشاركة مجموعة من الرواديد الناشئين. الموكب شهد حضور للأشبال مع أولياء أمورهم ، وقد تم إستخدام بعض الأجهزة التي كانت تستخدم في العزاء في فترة الثمانينات ، حيث كان الموكب متواجدا خلف موكب العزاء للكبار. وحين وصول الموكب للحسينية ، بعد أن مر من الممر الواقع خلف الحسينية من جهة الشمال الذي كان الموكب القديم يمر منه ، تم توزيع وجبة للمشاركين في العزاء. لكم الآن صور التغطية.
التعليقات (6)
بنت السنابس
تاريخ: 2010-01-23 - الوقت: 12:48 صباحاًماحورين الله يعطيكم العافيه
من البلاد القديم ..!!
تاريخ: 2010-01-23 - الوقت: 01:54 صباحاًالسلام عليكم .. موفيق يا أشبال وجعلكم الله من الخادمين المخلصين والسائرين على درب الحسين .. همسة >> الميكرفون أعاد بذاكرتي لأيام كانت تحمل عز الموكب ..!!
موالي
تاريخ: 2010-01-23 - الوقت: 02:56 صباحاًالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته عظم الله أجورنا وأجوركم بهذا المصاب الجلل لا أخفي عليكم بأني حزين جداً لأني لم أكن متواجداً بهذه الليلة لقد ذكرني هذا الموكب بأيام زمان التي لا تنسى أبداً كما أحب أن أصارحكم بأن الدموع نزلت من عيني وأنا أشاهد هذه الصور التي تدل على أن الموكب كان قوياً أتمنى أن أجد التغطية الصوتية على هذا الموقع الحسيني الذي أتحفنا بالكثير بهذه العام من جميع النواحي، أحب أن أقدم الشكر الجزيل إلى أصحاب المبادرة لخروج هذا الموكب الذي انقطع فترة طويلة ولا أنسى الكادر الذي يعمل ليل نهار لرقي هذا المنبر الحسيني مأجورين
عمري 32 عام
تاريخ: 2010-01-23 - الوقت: 10:55 صباحاًيوم السادس من محرم عزاء الأشبال المركزي والآن موكب أبناء الرسالة رحم الله ولديكم يا لجنة الموكب ورحم الله والديك يا عيسى صخر لقد ذكرتنا بطفولتنا وموكبنا لا يوصف شعوري ولا أعرف تعبيرأً يشرح عن ما بداخلي عقيل الشيخ وسط الموكب ذكريات لا توصف يا أحبتي ما أقول إلا الله يعودكم ورحم الله والديكم
كنت من أبناء الرسالة ..
تاريخ: 2010-01-23 - الوقت: 12:47 مساءًوأنا أيضا كنت متلهفا لأن أحضر الموكب مبكرا مع أولادي ولم اتمكن ، ولكني حينما وصلت وجدتهم قد دخلوا المأتم ، تذكرت تلك الأيام ورجعت بذاكرتي إلى 25سنة للوراء .. حيث كنت من المشاركين في الموكب ومنذ أول خروجه وفي أول ليلة له والتي صادفت ذكرى استشهاد الإمام السجاد (ع) .. بل ربما كنت أول من أمسك المايكرفون حينها وانشدت .. في نهاية موكب أبناء الرسالة الجدد رأيت بعض الأخوة من المشاركين في الموكب التأسيسي آنذاك ووجدت في كلامهم وعيونهم مثلما كان معي من اللهفة على المشاركة مع هؤلاء الصغار ..وكأننا نجد أنفسنا فيهم وطفولتنا في طفولتهم وكأن الزمن قد أرانا مرآته بعد خمس وعشرين سنة لنرى في وجوههم وجوهنا القديمة ونحن صغار .. كلنا متفاعلون لحد كبير تفيض عيوني بالدموع .. لا أنسى أن أشكر الأخوة الراعيين القدماء الجدد عقيل الشيخ وحسين سهوان .. والأخوة الذين يرعون الآن عيسى صخر وفاضل طريف ومحمد خضير وجميل حسن وكل من كان مساهما وأثاب الله الجميع
طريفية متغربة
تاريخ: 2010-01-23 - الوقت: 03:28 مساءًما شاء الله عليهم الله يخليهم لاهاليهم ومأجورين