شارك هذا الموضوع

موكب عزاء أبناء الرسالة - ليلة إستشهاد الإمام الحسن المجتبى عليه السلام 1431هـ

بعد إنقطاع دام العشرون عاما ، إنطلق الليلة السابع من شهر صفر 1431هـ موكب عزاء أبناء الرسالة للأشبال من حسينية الحاج أحمد بن خميس ، بمشاركة مجموعة من الرواديد الناشئين. الموكب شهد حضور للأشبال مع أولياء أمورهم ، وقد تم إستخدام بعض الأجهزة التي كانت تستخدم في العزاء في فترة الثمانينات ، حيث كان الموكب متواجدا خلف موكب العزاء للكبار. وحين وصول الموكب للحسينية ، بعد أن مر من الممر الواقع خلف الحسينية من جهة الشمال الذي كان الموكب القديم يمر منه ، تم توزيع وجبة للمشاركين في العزاء. لكم الآن صور التغطية.

التعليقات (6)

  1. avatar
    بنت السنابس

    ماحورين الله يعطيكم العافيه

  2. avatar
    من البلاد القديم ..!!

    السلام عليكم .. موفيق يا أشبال وجعلكم الله من الخادمين المخلصين والسائرين على درب الحسين .. همسة >> الميكرفون أعاد بذاكرتي لأيام كانت تحمل عز الموكب ..!!

  3. avatar
    موالي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عظم الله أجورنا وأجوركم بهذا المصاب الجلل لا أخفي عليكم بأني حزين جداً لأني لم أكن متواجداً بهذه الليلة لقد ذكرني هذا الموكب بأيام زمان التي لا تنسى أبداً كما أحب أن أصارحكم بأن الدموع نزلت من عيني وأنا أشاهد هذه الصور التي تدل على أن الموكب كان قوياً أتمنى أن أجد التغطية الصوتية على هذا الموقع الحسيني الذي أتحفنا بالكثير بهذه العام من جميع النواحي، أحب أن أقدم الشكر الجزيل إلى أصحاب المبادرة لخروج هذا الموكب الذي انقطع فترة طويلة ولا أنسى الكادر الذي يعمل ليل نهار لرقي هذا المنبر الحسيني مأجورين

  4. avatar
    عمري 32 عام

    يوم السادس من محرم عزاء الأشبال المركزي والآن موكب أبناء الرسالة رحم الله ولديكم يا لجنة الموكب ورحم الله والديك يا عيسى صخر لقد ذكرتنا بطفولتنا وموكبنا لا يوصف شعوري ولا أعرف تعبيرأً يشرح عن ما بداخلي عقيل الشيخ وسط الموكب ذكريات لا توصف يا أحبتي ما أقول إلا الله يعودكم ورحم الله والديكم

  5. avatar
    كنت من أبناء الرسالة ..

    وأنا أيضا كنت متلهفا لأن أحضر الموكب مبكرا مع أولادي ولم اتمكن ، ولكني حينما وصلت وجدتهم قد دخلوا المأتم ، تذكرت تلك الأيام ورجعت بذاكرتي إلى 25سنة للوراء .. حيث كنت من المشاركين في الموكب ومنذ أول خروجه وفي أول ليلة له والتي صادفت ذكرى استشهاد الإمام السجاد (ع) .. بل ربما كنت أول من أمسك المايكرفون حينها وانشدت .. في نهاية موكب أبناء الرسالة الجدد رأيت بعض الأخوة من المشاركين في الموكب التأسيسي آنذاك ووجدت في كلامهم وعيونهم مثلما كان معي من اللهفة على المشاركة مع هؤلاء الصغار ..وكأننا نجد أنفسنا فيهم وطفولتنا في طفولتهم وكأن الزمن قد أرانا مرآته بعد خمس وعشرين سنة لنرى في وجوههم وجوهنا القديمة ونحن صغار .. كلنا متفاعلون لحد كبير تفيض عيوني بالدموع .. لا أنسى أن أشكر الأخوة الراعيين القدماء الجدد عقيل الشيخ وحسين سهوان .. والأخوة الذين يرعون الآن عيسى صخر وفاضل طريف ومحمد خضير وجميل حسن وكل من كان مساهما وأثاب الله الجميع

  6. avatar
    طريفية متغربة

    ما شاء الله عليهم الله يخليهم لاهاليهم ومأجورين

شارك بتعليقك حول هذا الموضوع

شارك هذا الموضوع