شارك هذا الموضوع

الرادود جعفر سهوان يصدح في ليلة العاشر

ومثير الأشجان رزء الأيامى ،، مذ وعت بالعويل صوت الجواد فرأت سرجه خلياً فنادت ،،، تلك واوالدي وذي واعمادي أي عين لا تبكي على مصابك يا أبا عبدالله ، وانت وحيد بلا ناصر ولا معين ، تجر اذيال أوجاعك عندما صرت وحيداً بلا ناصر ولا معين ، إلى أن جاءت ساعة الرحيل ، واستعدت العائلة للوداع وأي وداع . أنشد الرادود " جعفر سهوان " قصيدة حزينة في وداع الإمام الحسين "ع" في مسيرة عزائية ضمت آلاف من المعزين الذين تفاعلوا مع الذكرى رغم تقلب حالة الطقس ، لكن ذلك لم يمنع من مواصة الموكب حتى الوصول للحسينية . هذا وقد شارك الرادودودين حسين أحمد وسيد أحمد بموشحات أثرى بها الذكرى الحزينة. مصور الموقع التقط لكم هذه الصور

التعليقات (3)

  1. avatar
    طريفية متغربة

    مأجورين جميعا

  2. avatar
    ابو عبود السيد

    ماجورين جميعا الله يعودكم

  3. avatar
    علي مرهون

    بارك الله في أنفاسك يا أبو محمد لقد نقلتنا فعلاً إلى كربلاء في ليلة العاشر وأستطعت أن تدخل إلى قلوب المعزين بصوتك الشجي والأبيات الحسينية وكان المنظر مهيب حيث المعزين يبكون والمتفرجين على الموكب والأطراف واضعين أيديهم على رؤوسهم وأعينهم يواسون أهل البيت عليهم السلام والإمام المنتظر أرواحنا له الفداء مأجورين

شارك بتعليقك حول هذا الموضوع

شارك هذا الموضوع