إن حديث الباب ذو شجون ....
تسربلت المآتم بالسواد وعلقت الرايات السوداء على مصاب سيدة نساء العالمين ( فاطمة الزهراء "ع" ) – ووسط الحزن والدموع شيع المؤمنون والموالون فاطمة إلى حيث القبر المغيب في مسيرات ومواكب عزائية سارت بشجون إلى الوداع الأخير حيث ترقد بضعة الرسول "ص" في المدينة المنورة .
الموكب الحسيني صدح فيه الرادود " صالح الشيخ " بحسينية الحاج أحمد بن خميس وبمزامير من الحزن خرج موكب السنابس الموحد ليلاً مع الرادود والخطيب الحسيني " السيد جابر الشهركاني " في قصيدة متألقة وألحان شجية سار بها الموكب ، هذا وقد تخلل المسيرة الحسينية وقفات للرادود الحسيني " رياض يوسف " .
مصور الموقع التقط لكم هذه الصور
التعليقات (2)
طريفية متغربة
تاريخ: 2009-05-16 - الوقت: 16:59:13مأجورين بوفاة ة فاطمة الزهراء عليها السلام
كداد
تاريخ: 2009-05-20 - الوقت: 10:08:49ماجورين