شارك هذا الموضوع

اللقاء الرمضاني العاشر مع حسن منصور آل ربيع

طالب جامعي تخرج من الثانوية العامة عام 2008م وتعلق بشخصية المرحوم الأستاذ أحمد الإسكافي ويحب خدمة مجتمعه من خلال موقع القرية الإلكتروني وتعليم الأطفال الصلاة، له اهتمام في كتابة المقالات الإجتماعية، ولا يعطي وقتاَ لمشاهدة المسلسلات الرمضانية، نترككم مع شخصية هذه الليلة في لقاءنا الرمضاني العاشر وهو:



البطاقة الشخصية:
الإسم: حسن منصور آل ربيع
العمر: 18 سنة
المهنة: طالب جامعي – تخصص إعلام سنة أولى


 


س1: هل تشارك في الندوات والمحاضرات والأنشطة التي تقام في القرية؟ وماهي نوعية المشاركة؟
ج1: نعم، أشارك في جميع الفعاليات المقامة إلا إذا تعارضت مع الواجبات المدرسية، وتكون مشاركاتي عادة بالحضور فقط.


س2: نحن الآن في موسم شهر رمضان المبارك، هل تحرص على الحضور في المأتم بشكل ليلي والإستفادة من فعاليات هذا الشهر الكريم؟
ج2:  في موسم شهر رمضان قد يكون حضوري متقطع وذلك لأسباب عدة منها ارتباطاتي بأمور أخرى، ولكني أحرص على الحضور في موسم عاشوراء بشكل يومي وليلي، وذلك لخصوصية هذا الموسم.


س3: هل أنت عضو في أنشطة القرية؟ وماهي؟
ج3: نعم، انخرطت في العامين الماضيين في أكثر من نشاط وذلك لزيادة رصيدي الإجتماعي ولحبي الكبير في خدمة مجتمعي السنابسي، فأنا الآن عضو فاعل في اللجنة الثقافية لمسجد المجتبى بأسكان السنابس منذ عام2007، وكذلك مدرس للصلاة في مشروع تعليم الصلاة بمسجد المجتبى منذ عام 2006، وعضواً في اللجنة الثقافية لمكتبة الثقلين التابعة لسماحة الشيخ علي الشيخ، ومؤخراً انضممت لكادر التحرير والإعلام في موقع قرية السنابس الإلكتروني.


س4: باعتبارك محرر في موقع قرية السنابس، هل تشارك في المنتديات الإلكترونية؟ وما هي نوعية المواضيع التي تشدك؟
ج4: والله مشاركاتي في المنتديات هي قراءة فقط، أما في موقع ديرتي فإني أشارك في التعليقات على بعض المواضيع التي تطرح فيه، وأتفاعل فيه تفاعلا كبيراً.


س5: باعتبار تخصصك إعلام، هل لك محاولة لكتابة مقالات؟
ج5: نعم، لي محاولة في كتابة مقالات، وبالفعل بدأت بكتابة بعض المقالات ونشرتها في موقع قرية السنابس وحاولت نشرها في الصحف إلا أني لم أوفق في ذلك، وقد بدأت الكتابة قبل موسم عاشوراء العام الماضي، وقد شجعني على ذلك والدي ووالدتي وبعض الأصدقاء، وأحب الكتابة في الجانب الإجتماعي مبتعداً عن المقالات الدينة التي أعتقد أن الناس قد ملت منها، والحاجة التي ألمسها في المجتمع للمقالات الإجتماعية. 


س6: من هي الشخصية التي تعلقت بها وتحبها؟
ج6: الشخصية التي تعلقت بها هي شخصية المرحوم الأستاذ أحمد الإسكافي رحمة الله عليه، صحيح أني لم أعاصر هذه الشخصية لكن قرأت وسمعت عنها الكثير فلذلك شدتني الأخلاق التي كان يتمتع بها والنشاط الإجتماعي والمكانة المرموقة التي كان يحضى بها، والدور الذي لعبه في القرية في تنظيم صفوفها وإطلاق المشروع الكبير الذي ما تزال الأجيال تتوارثه وهو مشروع تعليم الصلاة.


س7: ماهو الشيء الذي لا تحب أن تراه في القرية أو مجتمعنا؟
ج7: صراحة ما أحب أشوف التسكع في الطرقات، فهي منتشره في هذه الأيام، وفيها يقع الكثير من المحرمات كالنظر إلى النساء المارات في الطريق ، والكلام المذموم كالغيبة والنميمة.


س8: متى بدأت الصيام؟ وكيف؟
ج8: بدأت الصيام وأنا عمري 10 سنوات إلا أني كنت أشعر بالجوع والعطش في كثير من الأحيان، فأضطر إلى الإختباء بمكان ما في البيت لأأكل وأشرب قليلا وأتم الصيام، أما في العام الذي بعده فصمت الشهر كاملا دون الحاجة إلى الإفطار في منتصف النهار.


س9: هل لك كلمة أخيرة:
ج9: أنصح نفسي والشباب إلى استغلال هذا الموسم في الحضور إلى المساجد والمآتم لما فيه من إصلاح وفائدة لهم في الدنيا والآخرة، كما أنصح الشباب باتباع برنامج يومي تنظيمي يظم العديد من المجالات الترفيهية والدينية والإجتماعية.


ينتهي لقاؤنا في هذه الليلة على أمل أن يتجدد اللقاء بكم مع شخصية أخرى، فكونوا معنا ...


إعداد وتقديم
السيد حسين شرف

التعليقات (3)

  1. avatar
    إلياس

    أبو علي توك في بداية المشوار، نصيحتي إليك كما نصحتنا أن لا تنقاد وراء الشعارات فإنها كالزبد فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فهو باقي، ذكرت أنك عضو في مكتبة دار الثقلين لسماحة الشيخ علي الشيخ، هل بإمكانك اطلاعنا على برامج المكتبة وأنشطة لجنتكم؟

  2. avatar
    سعيد

    بارك الله فيك يا بوعلي ..

  3. avatar
    جماوي

    ابو علي صراحة تقدم لينا ابداعات مستمرة لا تحرمنا من مواضيعك الله يكثر من امثالك موفق

شارك بتعليقك حول هذا الموضوع

شارك هذا الموضوع